Liberté Toujours!----أحمر

رأينا خطأ يحتمل الصواب... ورأي غيرنا .....زي ما انتو شايفين

صورتي
الاسم:
الموقع: Palestine/World

الثلاثاء، يناير 17، 2006

!آآآآآآميييين

المصدر: القدس- وكالات: وقال محمد دحلان في خطاب له أمام مئات من أعضاء ومناصري حركة فتح في رام الله أن حركة فتح "لدينا طلقة أخيرة يجب أن نطلقها في صناديق الاقتراع"، وردا على سؤال حول احتمالات خسارة فتح في الانتخابات، صرح دحلان أن "ليس في وسعنا الحديث عن ذلك، لأنه لن يكون لنا مكان في هذا البلد
"

يعني أطلقوا طلقتكم و "هوّونا بأة
!"

2 Comments:

Blogger واحد إفتراضي said...

وبعد ما يظرطوا هالطلقة, شو رح يصير يعني؟
انا اتفق تماما مع دحلان: "فتح" التاريخية هي طلقة أخيرة في يده ويد أشكاله, ومن ثم لا حاجة إلى فتح.

أنا أيضا أقول: هذه الإنتخابات طلقة أخيرة, فإن نجح من هم على شاكلة دحلان (طريفي, شعث, دحلان, رجوب) فسوف أعتزل لكي أكتب مذكراتي وأتفرغ لتبويس مؤنثاتي, وأشرع في طلب لجوء سياسي إلى أي دولة بتحب النبي

وكس إمي إذا ما بعت "طبنجة" الحزب واشتريت بحقها ماريوانا يا علي

18 يناير 2006 في 3:14 ص  
Blogger أحمر said...

أتفق تماما معك ومع دحلان في هذا التحليل الجهبذ (يّلا نعمل إحنا التلاتة كتلة برلمانية؟ خخخ بايخة..) خاصة أنه كان مرشحا في نفس القائمة مع مروان البرغوثي، وهي غير قائمة المستقبل الحريرية، وإن تشابه الملمس.

لكن ما لم أفهمه هو التفاؤل في حالة "لم يبق لهم مكان في البلد" أو تهديدك الأخير هذا في حالة ثبت أن البلد بلدهم واللي مش عاجبه يشرب بحر غزة. يعني باستثناء تبدّل الوجوه (وهذا أمر جلل) وعودة فرصة مشهد كوميدي جديد نفتقده منذ وفاة عرفات وسيادة القرف مع هذه الوجوه العكرة، فإنني (ومن هذا المنبر، كما يقولون) لا أجد فرقا شاسعا بين نوعية البيضات التي ستفرش في التشريعي سواء كانت حليقة أم ملتحية أو حمراء من غير سوء، فالقضية هي بالذات أن الجماعة (باستثناء الجهاد) كلهم على استعداد لتسليم بيضانهم لاستحقاقات المرحلة، وهذا هو المقلق في الأمر، لذلك بإمكانك أن تتقدم من الآن بطلب اللجوء السياسي إلى فنزويلا (وسيبك من جماعة الي بحبوا النبي بلاش تروح فيها تعزير)

أما عن علي السنغالي فلم يرد عنه في صحيح غوغل سند سوى حديث منسوب للمدعو تشي الغيفاري (أبو ذرّ) في صفحة اللادينيين العرب، وقد قيل أنه من الزنج ، ويقيم الصلاة ويوتي الزكاة ويرطن بالأفرنجية التي شبّ عليها، ففاته فقه لغة القرآن وساء سبيلا… يعني بالرغم من النقاش الشيّق الذي أتحفه بنا الرفاق الألكترونيين في ذاك المقام، لم نفهم موضعه من هذا المتن المتواضع، فضاقت بنا السبل وعدنا إلى هذا المخبأ…
فا
عن جدّ مين علي؟

19 يناير 2006 في 2:17 ص  

إرسال تعليق

<< Home