Liberté Toujours!----أحمر

رأينا خطأ يحتمل الصواب... ورأي غيرنا .....زي ما انتو شايفين

صورتي
الاسم:
الموقع: Palestine/World

السبت، أبريل 01، 2006

غطيني يا صفيّة

بعد نقاش مستفيض حول المؤامرة التي تتعرض لها الأمة العربية من محيطها إلى مؤخراتها، والخطر المحدق بالشعب العربي في العراق وفلسطين والسودان، قرأ الدكتور جورج الوثيقة الختامية لتحالف قوى سيكسّر الدنيا وينتقم لكل الإذلالات التي تتعرض لها الأمة من يومها إلى يوم الدين، وجاء في المقدمة جملة أيقظتني من السبات العميق الذي يعتريني في هذه المناسبات القومية التاريخية:
"وانتصر الشعب العربي وهزم المشروع الأمريكي استراتيجيا"
مررت ورقة لمدير الجلسة أطلب الكلام، وتساءلت ببراءة الأطفال لماذا يا أبناء الـ..المحترمة أوجع دماغي بتدارس الموقف وتطوير آليات (إلخ) ولمدة ثلاثة أيام أحرم فيها من السياحة والسكس ، ما دام المحروس الشعب العربي قد انتصر وأيضا أستراتيجيا؟
يعني بس بلاش أستراتيجيا.. يعني
الدكتور جورج ردّ بوقار: أنا مو عارف مين هيدا الشب الصغير، يمكن شي مرشّح أو طالب جامعي يلّي عم بقول هيك
لكن أنا بأى لي تليتين سنة عم بشتغل بهالموضوع وأنا ألّفت كتاب بهيدا السياق عن هزيمة المشروع الأمريكي وتلتينه من مجلات أمريكية مختصة، يعني حبيبي إحنا هاون ما عم بنلعااب وعيرفين شوللي عم بنقوله
شكرا رفاق، هلّأ
no more questions

2 Comments:

Blogger واحد إفتراضي said...

بتذكرني بعربي عواد
بس عربي عواد بعدو بيحكي سلفيتي, ع شوية خليلي (مرتو مأثرة عليه شوي)
عربي عواد قال ذات مرة بصوت متهدج: يا رفيك إحنا إيماننا بانتصار الاشتراتشية تشبير وما بيتهز,وبعرف من تشل كلبي إنو هاليوم جاي,

آهة طويلة, وصوت ينقط شجنا وأملا: الله يمد بعمرنا ونشوف هاليوم

-


إنو يعني ألله ينصرنا, رفيق, ونفرح بالجبهة الشعبية والشيوعي الثوري وهم عم يطاردوا فلول المناشفة بجبال الخليل ويرفعوا الراية الحمرا ع الأقصى, وبركي بالمرة هديناه وبنينا محلو نادي ثقافي-رياضي-سياسي-اجتماعي- الليبية العظمى

وما ذلك على الله بعزيز

1 أبريل 2006 في 9:40 م  
Blogger أحمر said...

نديم: بعني لو كان إسمه علي الغدار مثلا كان هيكون أحسن؟ كما أسلفنا، هذا جيل خربها وقعد على تلّها وبلّط ومش قابل يقوم، وكل ما تيجي تمد إيدك على هالتلّ هيضربك عليها ويقول لاااااا دي بتاعتي..

إفتراضو: يعني بعد هالبهادل إللي ، عشناعا صرنا نعرف ألله، ألله وتشيلتش

محاضرة ساعتين عن الدياليكتيك وبعدها برضه ألله ينصرنا!
بصراحة فعلا شغلة بدها ألله

بس أعجبتني فكرة مطاردة عرصات فدا والديمقراطية
المناشفة) وفلول الأمن الوقائي
في جبال الخليل

7 أبريل 2006 في 1:18 م  

إرسال تعليق

<< Home