Liberté Toujours!----أحمر

رأينا خطأ يحتمل الصواب... ورأي غيرنا .....زي ما انتو شايفين

صورتي
الاسم:
الموقع: Palestine/World

الخميس، أكتوبر 15، 2009

لينا النابلسي، صورة

كما لم تعودكم هذه المدونة أبدا وكما تأمل ألاّ تتعودون، نقدّم لكم هذا السبق الإنترنتي: صورة لينا النابلسي..

نشرت هذه الصورة في أوائل التسيعينيات في مقال أهبل في صفحة الرياضة (دوري لينا النابلسي لكرةالقدم على ملعب نابلس أو شيء من هذا القبيل) في صحيفة محلية هبلاء، وكانت في زاوية صورة اللوحة المعروفي للينا وهي ممددة عقب استشهادها...

شخصيا لم أعثر قبلها على أية صورة للينا النابلسي في الإنترنت باستثناء لوحة القتيلة... ومن هنا بدأت عملية البحث المضني في الارشيف.. بحث مضني، لكن مثمر...



ملحوظة: رغم أن الفتاة في اللوحة أجمل من لينا في الصورة، إلا أن الصورة أجمل، لأنها في الصورة حيّة، وتنظر مثل أي طفل عادي، بمنتهى الهبل، في الكاميرا، وهذا شيء جميل، إنساني

ملحوظة 2: من الممكن أي يظهر أحد الفصحاء ويقدم لنا رابطا لصورة أفضل، وفي هذه الحالة أكون من الشاكرين، فا يعني ألا لا يجهلن أحد علينا

ملحوظة 3: أكيد الصورة للينا النابلسي، لأن النظّارات السميكة هي الرمزالجيني لعائلة النابلسي

ملحوظة 4: ما زلت أبحث عن صورة شادية أبو غزالة

6 Comments:

Blogger الناطق بلسان الباب الاخر said...

يعطيك العافية يا احمر, حبيت جهودك ومشروعك. فجميل ان تدخل الذاكرة صورة حقيقية للوحة ترسخت عميقاً في الذاكرة.

17 أكتوبر 2009 في 5:04 ص  
Anonymous غير معرف said...

نُشرت صورة لشادية أبو غزالة في إحدى اعداد نداء الوطن الصادرة عن الشعبية، بعبش بأرشيف نداء الوطن بتلاقيها
و مشكور على صورة لينا

25 أكتوبر 2009 في 5:09 ص  
Blogger محمد العيسة said...

فنجهلُ فوق جهل الجاهلينا
إنياهاااااا
http://www.flickr.com/photos/33208618@N04/

8 نوفمبر 2009 في 8:23 ص  
Anonymous غير معرف said...

تعليق آخر ,, بعيداً عن كون الرمز الجيني لعائلة النابلسي هو النظارة .
الفتاة مصابة بإنحراف حاد في العين اليسرى ( أنظر جيداً ) .
مش الحلونجي إسماعيل

8 نوفمبر 2009 في 10:26 ص  
Anonymous غير معرف said...

يعني شوية احترام هاي بنت ادمت حياتها من شان فلسطين فعلى الاقل مش ضروري الاستهذاء

19 نوفمبر 2009 في 9:03 ص  
Blogger أحمر said...

آخر أنونيموس: فعلا معك حق، لكن لا نمنع التعليقات الهبلة هنا فقط لمجرد كونها هبلة.
آخر ما أقصده هو أن تكون هذه التدوينة استهزاءا بلينا النابلسي

19 نوفمبر 2009 في 10:31 ص  

إرسال تعليق

<< Home