Liberté Toujours!----أحمر

رأينا خطأ يحتمل الصواب... ورأي غيرنا .....زي ما انتو شايفين

صورتي
الاسم:
الموقع: Palestine/World

الجمعة، فبراير 10، 2006

مع الاعتذار لسميح شقير


بانتظار انقلاب دحلان العسكري، أو مصرعه رميا بالرصاص على أيدي مافياه أو دوسا بأحذية الجماهير

لم يعد في مطبخ الثورة طناجر
كان عربيدا وفاجر
خانيونس
أيها الجرح المعاصر
أترى تكفي اللجان
وانتخابات "القوائم"
ووصايا الشهداء
ونداء للتلاحم؟

!علمتنا فوهة الرشاش ما معنى التفاهم

حين نادى الثائرون
وحدوا درب الشعاع
قال تجار الدماء
لا حوار مع الرعاع

فبالحذاء

بقعة حمراء وانزاح الغمام
إنه طبع الصراع فلا أمان
لك لا أمان
يا ابن القحبة
دحلاااااااان
كيف تبني سلطة العملاء في هذا المكان
دون دعم الأمريكان؟

4 Comments:

Blogger واحد إفتراضي said...

ملعوبة رفيق

10 فبراير 2006 في 9:16 ص  
Blogger أحمر said...

زرياب
شكرا لمرورك وأنا سعيد بعودة مدونتك الجميلة للنشاط بعد أن اختفيت قبل أن يتاح التعرف عليك بشكل أفضل

دحلان يمثل الواقع الفتحاوي السلطوي بأفضل صورة كاريكاتورية، كما يعبر بتصريحاته الخرقاء الصفيقة عما تفكر به وجوه أوسلو الأخرى ولا تقوله وعن التهديد المباشر الذي ستواجهه حماس في السلطة أي عما سيحدث في الأيام المقبلة

هذا عن الشخصية الاعتبارية
أما دحلان شخصيا وسيرته العطرة فهو صورة المسيرة الفتحاوية إلى هذا الدرك الذي يكون فيه أشكاله على قمة الهرم

وقريبا ستكون حماس في الحكومة وسنتناول تصريحات سيف الإسلام الزهّار عدو الفساد وقاهر القردة والخنازير، فابقوا معنا

13 فبراير 2006 في 4:58 ص  
Blogger واحد إفتراضي said...

شخصيا بنصحك تركز ع دحلان, صعب تلاقي مماسك "أخلاقية" على الزهار.
الميسيائيين الجدد في فلسطين صعب تلاقي عليهم ممسك "أخلاقي" بمعنى الفساد الإداري المرتبط بالمصلحة الفردية. يمكن تقدر تلاقي شوية ملاحظات هون وهناك بس هالملاحظات بحد اللي بنشوفو حاليا بالمشهدية الفتحوية رح تكون هامشية كتير
لهيك دحلان أبو ريالة رح يضل, كاريكاتوريا, هو الشخصية الأكثر قابلية للشرشحة بكرنفال السياسة الفلسطيني

13 فبراير 2006 في 10:33 ص  
Blogger أحمر said...

قيادة شابة تحمل نفس تناقضات القيادة الهرمة ونفس البوصلة الحولاء
يعني بالإمكان تشبيه فتح بتنين فقد رأسه (عرفات) ونبتت مكانه عدة رؤوس توزّعت على كل منها ميّزة واحدة منتلك التي كان يجمعها الرأس الأصلي:

الأبوية والعبط والخرف والشلاطيف من نصيب القدومي

الزعرنة والميكيافيلية من نصيب دحلان

الخطاب الديماغوجي من نصيب البرغوثي

الفجاعئية والمظهر المثير للشفقة من نصيب عبّاس، وهذه لا تهدد أي من الرؤوس الأخرى (يعني ينفع كحل وسط)

بالنسبة لفتح وفي حدود منظورها للسياسة وللمشروع الوطني لن يتغير شيء، وإن تغير فهذا يعني أن هذه الرؤوس سيقضم أحدها الآخر أو يترك الجسد طوعا (ويأخذ معه فخذة مثلا)

كان ينبغي تحنيط عرفات وكتمان خبر وفاته والاحتفاظ به كالقائد الرمز، من المؤكّد أنه لن يلاحظ أحد الفارق لكون المرحوم لم يقل شيئا جديدا منذ سنوات ولا يراد منه أي يفعل

الأمر أصعب يالنسبة لليسار، فهذا لم يفقد رأسه ولكنه توقف منذ زمن عن استخدام دماغه ويتحرك كضفدع ثبته أستاذ العلوم من رأسه بدبّوس على الطاولة. القلب يدّق، والحركات يمكن التكهن بها فهي عبارة عن رد فعل حسب العصب الذي يضغط عليه الأستاذ.

17 فبراير 2006 في 1:08 ص  

إرسال تعليق

<< Home