Liberté Toujours!----أحمر

رأينا خطأ يحتمل الصواب... ورأي غيرنا .....زي ما انتو شايفين

صورتي
الاسم:
الموقع: Palestine/World

الجمعة، مايو 19، 2006

"!لا للكلاسين السوداء"



قوات ال17 تتظاهر تأييدا للرئيس عباس

ال17 تستعرص (عفوا، تستعرض) في غزة قوتها وتعلن عن مساندتها لعباس ضد الحكومة الفلسطينية

بمنتهى الـ "الشفافية" تظهر قوات الأمن الرئاسي بـ"وضع قتالي" وترينا بأريحية "قدراتها القتالية" التي عرفناها قبل شهرين
ردا على "حكم الملثمين"، واستجابة لمطالب الأخ الثائر الرمز أبو علي عبعزيز شاهين وزير الطحين السابق، فقد تم تجهيز قوات الأمن التابعة للرئيس بأحدث الأزياء القتالية المصممة خصيصا للأمن الفلسطيني وبتمويل أوروبي، والتي تتيح لها الـ "تموضع" السريع في حالات الاشتباك، طبقا للاستراتيجية الفلسطينية الجديدة لتقليل الخسائر المادية والبشرية ولعدم إغضاب الحبيب ولا العدو، والتي أثبتت نجاعتها في غزوة أريحا
( وإنها لثورة حتى النصر (إيه والله

8 Comments:

Blogger واحد إفتراضي said...

"المَلِكُ عارٍ"
هذه قديمة ونعرفها
لكن أن يكون الحراس الملكيون عراة أيضا!

الحراس على دين ملوكهم, لا ؟

19 مايو 2006 في 11:22 ص  
Anonymous غير معرف said...

انا بكرهه وباحتقر وبتف علي حماس والمتشددين
بكره السرقة باسم الدين
بكره السلطه في ايد حافي بزبيبة ودقن وهو مش فاهم اي حاجه وفاكر نفسه بيحمي الدين

19 مايو 2006 في 2:37 م  
Blogger أحمر said...

هممم،
sorsar
كمان؟

هذا يذكرني بفيلم قديم يقتل فيه الشرطي (نور الشريف) المجرم، وينتهي الفلم بالطفلة إبنة المجرم وهي تضرب على أكتافه وتقول (مع راء مخففة): "أنا بكرهك أنا بكرهك، إنت اللي موّت بابا"، فا يا حلوة فعلا إنك "صرصارة" أو "سرسرية" مش عارف، ولذلك روحي انتاكي أو شوفي لك أقرع مشطيه

20 مايو 2006 في 11:00 ص  
Blogger واحد إفتراضي said...

عيب عليك يا احمر
مش هيك أخلاق الشيوعيين
شي غاد لأورجيك كيف الواحد مفروض يتعامل مع سيدة بلباقة

العزيزة صرصارة
أقترح عليك, أن نذهب لتناول قدح من الجعة في الحانة القريبة, هذا المساء (أه أه أه هها .. نعم عزيزتي: حانة الحصان الأسود خاصة جيمس ماك هادن) ومن بعدها ترافقينني إلى شقتي في شارع مانسول كي نتضاجع قليلا

شو ؟؟
طلعت صرصار مش صرصارة؟
عمى يعميك يا أحمر

أنا آسف أخي العزيز, كنت بمزح. إي والله فكرتك صبية
(لكن, وإن شئت التضاجع فلا مانع لدي)
نياهاها

21 مايو 2006 في 12:07 ص  
Blogger أحمر said...

لا يا رفيق إفتراضي
الطريقة التي تقول فيها صرصارتنا الكلمات بصراحة مش حكي رجال، إلا إذا كانوا من جماعة زوزو
(يعني شي مثل : لأ لاااأ، أنا بكرهكم بكرهكم يا آسيين)

ثانيا ما بدّي أشرب بيرة، خاصة أنه الرفيقة بيان عليها مسأّفة وراح توجع راسي وأنا أتظاهر بالإستماع وبالموضوعية بانتظار فرصة الإنقضاض، واليوم يالذات مش جاعبالي

أما إذا طلعت صرصار فهو أكيد من جماعة زوزو والرد فعلا في موضعه، ونابلس ترحب بكل الصراصير

21 مايو 2006 في 6:20 ص  
Blogger eshteraky said...

اسمحوا لي أن اقوم بمداخلة خارجية من خارج فلسطين في الحقيقة انا لا ادري لما الاستاذ صرصار يقوم بهذا الشكل من الحوار فأنا أدري أن حماس فازت باختيار مجموع الشعب فعلينا ان نحترم رأي هذا المجموع الذي اختار المقاومة ورفض مهادنة عباس الخسيسة و ان اختلفنا مع حماس فعلينا ان نعمل بجهد و بدأب لخلق بديل مقاوم يختارة الشعب لا علينا أن نشرب البيرة وننظر ونقعر ايها الرفاق من يعمل ليس لدية وقتا لبكاء
عمر

22 مايو 2006 في 3:00 ص  
Anonymous غير معرف said...

عيب عليك يا رفيق، كيف تكشف اسنراتيجية التحرير للعدوـ ارجو أن يكونوا من النخبة التي تلقت تدريبها وطورت مواهبها الثورية في ساحات الوغى بشارع الحمراء. كفى تآمرا على مكاسب الثورة ...

22 مايو 2006 في 4:41 م  
Anonymous غير معرف said...

شر البلية ما يضحك والله في هذا الزمان الأغبر كل شيء جايز ورئاسه بيملكها ابو مازن وشلته من أمثال سيء الذكر دحلان وعريقات وعزام الأجرب عفواً ألأحمد ونبيل والرجوب وابو خوصه وابو خريه وابو خنانه وابو الفشك الخ هذه الزمره التي تبيع وتشتري وتسمسر وفُتــــــــــــــــــح المزاد على اونا على دوه على تريه نصيبك
كس أخت هيك شله إخوات منيوكه

5 يونيو 2007 في 11:07 م  

إرسال تعليق

<< Home