Liberté Toujours!----أحمر

رأينا خطأ يحتمل الصواب... ورأي غيرنا .....زي ما انتو شايفين

صورتي
الاسم:
الموقع: Palestine/World

الأحد، مايو 23، 2010

دولتين لشعبين


بالتوازي مع مؤتمر حيفا الثاني من أجل الدولة الديمقراطية العلمانية على كامل تراب فلسطين التاريخية المنعقد في نهاية شهر أيار، شهر الكرامات والبجامات، وآخذين بعين الاعتبار التحفظات التي قدمتها مختلف الأطراف المعنية وبمختلف الدوافع الدينية الدنيوية ضد الدولة الواحدة الديمقراطية العلمانية على كامل تراب فلسطين الانتدابية، وأهمها:


1. أن الحركة الإسلامية ببساطة وبانسجام مع طبيعتها لا تريد دولة علمانية، وإلا فما معنى العودة إلى الله ولكتابه لكي يوفقنا ويوقف خوزقتنا، ولم كل كل هذا الكم من الشهداء الإضافيين من أقاصي المغرب ومرورا بفلسطين ووصولا إلى أفغانستان فنيويورك، ما منا سنطلب في النهاية دولة علمانية؟ ها؟
2. البرجوازيون وأولاد الإنجيوز في رام الله وأكناف رام الله يتحفظون على الطرح لأن إسرائيل لن توافق عليه (كما رفضت بشدة مصطلح تحرير فلسطين)، فهو بالتالي كونترا برودوكتيف ولا يتناسب مع ثقافة الحوار. هذا الشق أصلا نخبوي ويرفض الديمقراطية لأن شعبنا المتخلف ليس بمستواها فهو سيصوت للحركة الإسلامية ويهدد بذلك الديمقراطية ملخصة في حريتهم(ن) الشخصية في التصرمح في شوارع رام الله.
3. الشق الثاني في رام الله أي الشق الفتحاوي يقول أنهم هم أول من جرب هذا المصطلح وما زبط لأن إسرائيل لم توافق عليه، ولأننا فشلنا فلن ينجح غيرنا، ولذلك نتمسك بديمقراطية غابة البنادق وبالخطة المرحلية وبإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف (تصفيق حاد وأعيرة نارية).
4. الصهاينة الأشكناز يتخوفون من دولة يتساوون فيها مع العرب ذوي الثقافة الشرقية والمجتمع المتخلف غير الأوروبي، وهم سعداء أصلا بخروج المتدينين اليهود واليهود الشرقيين من قلب الكيان إلى المستوطنات في الضفة الغربية.
5. اليهود المتدينون، هم مثل الحركة الإسلامية يرفضون أصلا الدولة الصهيونية العلمانية ويطلبون دولة في الأرض التوراتية تتمسك بتعاليم الرب.

فإننا وبعد مشاورات واستخارات، وبعد الأخذ بكل الاعتبارات، وتمحيص المبادئ والتعريفات، وقراءات محاولات السلف الصالح لفهم المجتمعات، فقد خلصنا إلى ما يلي:

1. هناك فهمان للصراع على أرض فلسطين: فهم علماني يرى الصراع قوميا بين سكان أصليين (عرب أو فلسطينيين حسب درجة الفتحاوية) وبين مستوطنين (يهود بدرجات تدين مختلفة ودرجة صهينة واحدة تقريبا)، وقسم متدين يرى الصراع بين مسلمين ويهود.
2. لو أخذنا بعين الاعتبار الطرح الديني من الطرفين مسلمين ويهودا، فسنتكتشف أن القضية الفلسطينية سهلة الحلّ، حيث يتلخص حلها بالتعايش بين الأديان في دولة مؤمنة يتبع ساكنوها تعاليم الرب كل على دينه، ومن الجدير بالذكر أن الأديان تبدي تسامحا مع ممارسات الآخر الدينية (خاصة أن المسيحيين في فلسطين أقلية لن تتمكن من إقامة محاكم تفتيش).
3. ما يمنع الحل الديني هو العلمانيون عربا وأشكناز، فموقف كلا الطرفين قائم على طرح قومي دنيوي، استعماري أو تحرري، أي حالة تناقض ليس فيها هامش للتسامح، خاصة أن كلا الطرفين العلمانيين يتخوف من المتدينين لدى الطرف الآخر، في حين يعتمد كل طرف على متدينيه في إطالة أمد الصراع، فهم عماد المقاومة وعماد التوسع الاستيطاني.
4. المتدينون لدى كلا الطرفين مستعدون لقبول الطرف الآخر المتدين المحافظ أكثر من استعدادهم لقبول الجار العلماني، وسيقف المتدينون بالمرصاد لأية محاولة لإقامة دولة ديمقراطية علمانية.

بناء عليه، فقد خلصنا إلى أنه يعيش في فلسطين التاريخية شعبان، شعب علماني بشقيه العربي والأشكنازي، وشعب أللاوي بشقيه المسلم واليهودي (على اعتبار أن معظم المسيحيين باتوا اليوم في كندا)، ولا حل ممكن في ظل دولة مشتركة، ولذلك نخلص إلى حتمية حل

دولتان لشعبين


1. دولة المؤمنين: دولة دينية في الأماكن المقدسة يلتزم مواطنوها بتعاليم الشريعة اللإسلامية وبتعاليم التوراة والتلمود. في هذه الدولة يتفاهم الطرفان على استعمال الأماكن المقدسة بشكل عادل، وسيسهل غياب العلمانيين الوصول إلى تفاهم قائم على حسن النية وانتفاء الرغبة بالتوسع. هنا يتم توزيع الحصص البرلمانية حسب الكوتا وتقوم كل مؤسسة دينية بعمل التشريعات اللازمة لتسيير امور رعيتها، ويتم تسيير الدوريات المشتركة لفرض النظام والاتزام بالأخلاق. يمكن بالطبع للمسيحيين المتدينين الالتحاق بهذه الدولة والحصول على الكوتا الخاصة بهم.
حدود هذه الدولة تتناسب مع حدود الضفة الغربية لتواجد معظم الاماكن المقدسة المهمة للأديان المعنية، ولتواجد معظم اليهود المتدينين هناك، ويستحسن توسيع حدود هذه الدولة لتشمل مدينة أم الفحم الناصرة وطبرية وصفد شمالا (مع مراعة عدم تماسها مع جنوب لبنان درءا للحروب الطائفية التي قد يتورط بها إخواننا المسلمون) والمناطق المقدسة في الجزء الشرقي من غور الأردن، كما يستحسن إفراد مساحات إضافية لها جنوب الخليل وفي النقب لتتسع مستقبلا للكم البشري المتولد عن التزايد السكاني السريع والمطّرد والذي يتميز به المؤمنون من كلا الطرفين.
ـ
2. دولة علمانية ديمقراطية في الساحل الفلسطيني، يسكنها الكفرة والعلمانيون عربا وأشكناز، تكون هذه الدولة ذات طابع اشتراكي ولغة مزوجة. الثقة بين الطرفين ستنشأ لانتفاء النقاط 3 و4 مما سبق. ستحتفط هذه الدولة بعد خيارات مستقبلية كالإنضمام إلى الكومنولث أو إلى الاتحاد الأوروبي أو احاد البحر المتوسط أو التريكونتتنتال الكوبية أو أية تنسيقية يقترحها الرفيق شافيز.
3. يتم تطبيق حق العودة الفلسطيني والصهيوني إلى كلا الدولتين حيث يتوجه كل إلى الطرف الذي يرضي تطلعاته.

ـ
4. بعد تطبيق حق العودة، يستحسن الاحتفاظ بقطاع غزة بحدوده الحالية كمنطقة احتياطية لاستيعاب الاستثناءات التاريخية (فتح، كاديما، ياسر عبد ربه.... إلخ) غير القادرة على التعايش مع الوضع الجديد، ويستحسن وضع المنطقة تحت رقاية دولية والاحتفاظ بالسياج الألكتروني القديم منعا للتهريب.

والله من وراء القصد




17 Comments:

Anonymous غير معرف said...

يلعن تعريصك انت, وين بتغط عنا و بتغيب هيك غيبات؟
رائع يا رفيق, انا بقترح تتقدمهالرؤية ورقة لمؤتمر حيفا لمناقشتها و اقرار آلية العمل على تنفيذها باسرع و قت ممكن

:) :)
بس سوأل: بيكون في فيز بين الدولتين و لا زي الشينغل؟

23 مايو 2010 في 8:22 ص  
Anonymous غير معرف said...

شو هالإسهال الكتابي هذا ؟؟؟!!


نصيحة تخفف هبل وتاكل معلقتين خراء مجفف قبل النوم .. مصحوب بكوب من البول .

28 مايو 2010 في 12:38 ص  
Blogger أحمر said...

أنونيموس 2:
عشان هيك اقترحنا نخلي حدود قطاع غزة زي ما هي، عشان كمان تستوعب الأشكال اللي ما عرفت تخرج من المرحلة الشرجية في طفولتها (راجع فرويد.

بنصحك تروح تنتاك. هذا الحل بيساعد أشكالك مؤقتا

28 مايو 2010 في 7:08 ص  
Anonymous غير معرف said...

شكلك خفيف دم
طيب نيجي للجد وبدون زعل
العنوان دولتين لشعبين
والعنوان الأخير دولتان لشعبين وهو الصحيح . طيب ليش من أول متكون صح .. كس اخت المدرسة اللي خرجتك يا طيزي
طيب بعدين

شو دخل الإنجي أوز هون .. وليش بتحشرهم بكل شي
حد منهم ناكك قبل هيك !!

النقطة رقم 2 ( خاصة أن المسيحيون في فلسطين ) صحيحة بنظرك !! ياخوي عاختك .

جملة خاصةً أنَ كررت مرتين في فقرة واحدة وهذا ركاكة في التعبير .. مما لا يؤهلك لتكون كاتباً بأي شكل من الأشكال .. هذا من الناحية الشكلية للموضوع .. أما من حيث الجوهرية للمضمون فلن أقوم بالتعليق لعدم وجوده أساساً ..

وأخيراً وبما أنها الزيارة الأخيرة لي هنا في موقعكم السخيف .. أبرر ردي هنا كوني أرفض بشدة امتهان الأدب الساخر وإسقاطه على القضية لغير أصحاب الموهبة .. كونه فن خطير ومؤثر في نفس الوقت .

كن بخير عزيزي

وتصبح على خير

ولا تنسَ شرب الملعقتين المذكورتين أعلاه .. مع كاسة بول ..
فوجب التنويه ...

وكس ام اللي في بالي ..



وكس إم اللي شاك في حاله


طبعاً مش على زبي !!
خلص بيكفي .

28 مايو 2010 في 10:58 ص  
Blogger أحمر said...

شطّور لقيت خطأ كتابي عشان تفرّغ عقدك فيه. عموما مشكور على التصليح تبع المسيحيين، أما عنوان هذه التدوينة "دولتين لشعبين" فهو مقصود بالعاميّة، يا حمار (حمار هذه زمان ما حكيتها لحدا، فا كمان مشكور على الحمرقة والحمرنة اللي أعطوني هيك فرصة

من الواضح إنو موضوع الإنجيوز هو اللي باعصك، علما بإنو هذا النصّ بالذات مش معني كثير فيهم، وهذا يفسر كمية "الإسهال" و"الخرا" و"البول" اللي بينضح فيهم شخصك وبييظهر في تعليقك، وعلى ما يبدو إنك إبن مدعومة من رفيقات العمل النسوي المذكورات في النص السابق أدناه.. وطبعا إذا عرف السبب بطل العجب يا شطّور يا مسخرة ياللي عم بيدافع عن الثوابت وأصول السخرية...

وختاما ألله معو

29 مايو 2010 في 6:38 ص  
Anonymous معجب said...

يا زلمه إنت رائع ومدهش ومجدد وكل اشي .

29 مايو 2010 في 10:38 ص  
Anonymous غير معرف said...

بحار:
ياسر عبد ربه بغزة؟؟؟

29 مايو 2010 في 11:50 ص  
Blogger أحمر said...

Merciiii

Bahhar: Are you in Gaza? AbedRabbo will be send there as a part of the permanent solution above... You will live in the secular part, I suppose

29 مايو 2010 في 2:38 م  
Anonymous غير معرف said...

بحار:
لا والله يا عزيزي للاسف انا ما راح اتنعم بالدولة العتيدة انا من كم شهر ضبيت عزالي و ركبت هالحمار و سبت مصر و جيت عاوروبا على اعتبار اني بدي ابدا من هلا الم مصاري تبرعات للحل تبعك وللا كيف مفكر بدنا نبني الدولة
عالعمةم بعتت لينك لمدونتك هاي لواحد ما بعرفه بعتلي اميل من فترة بخصوص المؤتمر اياه و جاوبني اليوم باميل يخدش الحياء العام و اتهمني انا و اياك انه بنشتغل مع الاسرائيليين و انه هدا الحكي ما بطلع من وطنيين و الخخخ
على كا ياسر عبد ربه شو اللي بده يجيبه عغزة يعني الزلمة شفته تلت مرات بحكي عن غزة كلام من نوع يعني مرة قال انه غزة متخلفة و مرة قال لجيزيل خوري انه الناس بغزة عالبركة عشان هيك انتخبوا حماس و مرة كمان سمعته بقول ما معناه انه هم حاولوا يعملوا اهل غزة بني ادمين بس ما قدروا لانه التخلف متأصل فيها (طبعا مش حرفيا بس هي الفكرة و والله مش بعيد عن اللي حكاه حرفي يعني وقتها بتزكر رد عليه تاني يوم عزمي بشارة )
فالزلمة ازا قاطع الامل كل هالقد صعب ييجي عندنا يمكن يروح عروزا لوكسمبورج
فطالما الزلمة فاقد الامل

29 مايو 2010 في 3:20 م  
Blogger أحمر said...

الطريف رفيق إنو إخواننا الوطنيين جدا اللي من شدة وطنيهم ما بيضحكوا للرغيف السخن حتى لو رسمت لهم عليه سمايلي، وما بيتحمّلوش مزحة أو نكتة (قال لإنو مهم ومؤثر) وكلهم غيرة على هالحركة الوطنية الشلبية، وبيطلّعونا نحنا الطفرانين غير المسنودين عملاء واخوات شرموطة... في نفس الوقت بيعتبروا معارضي موضوع الدولة الديمقراطية المذكور أعلاه (بتنوّع مشاربهم) شركاء في حوار وطني وبيقولوا لك بلاش تخوين، حتى لو كان جزء منهم بيشتغل مع الصهاينة عينك عينك زي جهابذة فتح وقحاب رام الله...

بعدين أنا ما بعرف إذا كنت إنتا بتشتغل مع إسرائيل ولا لأ... بس أنا! أنا مناضل! أنا وطني! أنا ثوري! أنا شهيد!.... إلخ

30 مايو 2010 في 6:06 ص  
Anonymous غير معرف said...

بحار :
بتصدق الي يومين بفكر بالموضوع يعني بعرف منايك خير الله و كانوا يو اس ايد ودحلين و احيانا شبيبة لما كانوا عارض الوطن و هلا هدول باوروبا يا اخي بطالع صفحاتهم عالفيس بوك و باتأمل يعني من جيفارا و ماو و بالطالع و ما بسمحولك تنبس ببنت شفا و بخلوك فعلا تشك بوطنيتك انا بديت افكر انه في حد عمبقبض على هالحكي ومبارح اكلت بهدلة لانه سبيت عاحمد جبريل و القيادة العامة قال انه سلاح مقاومة و لتحرير فلسطين
بعدين شو مناضل و شهيد مش تفكر لاني عمبحكي معك خوش بوشية يعني انا الله جاي اشوف شو عمتكتب
بالمناسبة على سيرة بعتت بزمناتي و بداعي العبث و المنيكة و الفضاوة بعتت اميل لحسن البطل شي كتبته انت و رد علي باميل يا معلم سب ربي و ربك و حكا كلام عن انه حبش بحبه اكتر مني و منك و عن مرته اللي جبهة شعبية و حرب بيروت و شي اسمه كلاسيكيات الثورة الفلسطينية الها علاقة بابو علي شاهين اعتقد
بس انا رديت عليه وقتها و قلتله انه عندك سوء فهم انا ما الي علاقة و اللي كتب التدوينة انقلابي و شيوعي حمساوي و انا بس مرسال فرد علي و اعتزر مني بس انت ضل انه ربك و حبش ما بحبك و الخخ

30 مايو 2010 في 7:16 ص  
Blogger أحمر said...

إيه معناتو خلينا رسمي وبلاش خوشبوش، أنا بس كنت معطيك أوكازيون عشانك زبون عريق


وين عم بيقبّضوا على هيك حكي؟ الموضوع إنو الغيفارات والمناجل والشواكيش ما بتطعمي خبز في بلادنا، بينما بنفع عدّة تزبيط وتشبيح في بلاد برّه

أكيد كمان لحى الإسلاميين أطول هناك من هون (يعني هيك بيبانوا على التلفزيون)ـ

بعدين الفيسبوك إختراع رائع ياخوي، يعني خلّى كل مواطن قادر على إنو يمارس مواطنته ووطنيته بدون ما يقوم من على الكرسي، وأحلى أيكون بنجوم حمرا بتحطّ، وهات يا كوبي/بيست أبيات شعر وصور غزة وأفلام عن حق العودة... وكل يوم صباح الخير يا وطني الحبّوب

حسن البطل قصة تانية، يعني إسأله عن حالة الطقس بيغيب وبيغوص في ذكريات الفكهاني وبيروت وقبرص وتونس والقرار اللوطني المستقل... تقريبا كل افتتاحياته في الأيام هيك .... يعني إنك إنتا شو بيفهّمك بالنضال؟ ها؟

طيب خلص أنا كمان راح أروح أتجوز جبهة شعبية، عشان يصير يحبني جورج حبش

30 مايو 2010 في 1:00 م  
Anonymous غير معرف said...

حتى غزة مخصصينها للمنايك؟ موقف دنيء بالفعل. مفروض ترحلوا حمير حماس هناك إلى حديقة حيوانات الجيزة بالتنسيق مع الأخ عمرو سليمان

1 يونيو 2010 في 11:21 ص  
Blogger أحمر said...

ما هي غزة حوّلتها الظروف لعقوبة للمغضوب عليهم والضالّين (آمين

أخي ليش هالعنف اللفظي؟ يعني أنا مش فاهم شو المعقّد في الموضوع: حماس بتروح على الضفة، وإنتا يا علماني يا بتيجي على الدولة العلمانية الديمقراطية، يا بتظلّ في غزة، يعني إنتا وأخلاقك

الحق عليّ اللي فقعوا بيضاتي عشان أعمل لكم حل دائم.. وشامل... وعادل... وباسم... ووائل... وسامر.. وهاشم.. وسامح... و.... و....و.... وشكراً

1 يونيو 2010 في 3:23 م  
Anonymous حل عنّي said...

خريفيتك هاي أو خريفية المؤتمر حكى عنها أحمد قطامش وعمل ( مقاربة الدولة الواحدة الديمقراطية مجتمعان منفصلان ومتشابكان)
بس يا عزيزي القصة لخة كبيرة وقصة اكبر ولسه بدك تقسمها جغرافيا انت .. انساك من هالديوانية احسنلك من وجع الراس الحل انو نرميهم بالبحر اسهل بكثيير
وبرضه بتحل مشكلة التزايد البشري في المنطقة

حبك وحع بدو معي ..

6 يونيو 2010 في 6:10 م  
Blogger dkaken said...

هايز مان
أول شي اسمحلي أحي صمودك الأسطوري في الخندق الأول "خندق التدوين"،ف يوجه كتاب جريدة الأيام العائدين بسيارات أسلو المعفاة من الجمارك امثال حسن البطل تبع مقدمة قبرص و لبنان , و عادل الأسطة ألألماني
ناهيك عن مخاويث الوطن متل زياد خداش و وليد أبو بكر تبع مؤسسة اوغاريت.
هدول هم أدبار النظام الدايتوني و أدعياء الثقافة في وجهنا إحنا الصادقين المؤمنين الأتقياء أنقياء السريرة اللي ما قدرنا نلوث ادينا بمصاري اليو اس ايد.أستنى مني هاليومين قصة احلام الفتى الفتحاوي و هاي إهداء إلك .
تحياتي

12 يونيو 2010 في 6:49 ص  
Blogger لاجئة said...

هدا أنغش و أحلى حل بسمعوو من يوم ماخلقت
ليش ماعم تكتب شي جديد ؟

3 مارس 2011 في 3:09 ص  

إرسال تعليق

<< Home