Liberté Toujours!----أحمر

رأينا خطأ يحتمل الصواب... ورأي غيرنا .....زي ما انتو شايفين

صورتي
الاسم:
الموقع: Palestine/World

الخميس، أكتوبر 29، 2009

للرب عباد منايك بيجيبوا له المسبّة




مهدي عاكف، مرشد الإخوان المسلمين يدعو إلى الجهاد من أجل المسجد الأقصى، لكن دون القيام بمظاهرات لأن المظاهرات تسفك فيها الدماء، ولمن يتهمنا بالتبلّي على غبطة المرشد، إليكم الرابط إلى خبر قناة الجزيرة


واعتبر أن "الشعب المصري والشعوب العربية والاسلامية على استعداد للتطوع بالملايين للجهاد في فلسطين، لكن الأنظمة العربية تحول دون ذلك وتمنعهم من التوجه الى فلسطين"

فخامة المرشد يقول إن الإخوان مستعدين للتطوع بالملايين إذا فتحت حكومة فخامة الرئيس حسني مبارك التي "تنفذ أجندة خارجية" باب الجهاد لتحرير فلسطين، إلا أن حركته لن تحرّك ساكنا من أجل فتح معبر من الجانب المصري أو ضد الأجندات الخارجية لأن التظاهرات "تحدث مصادمات مع قوات الأمن وتسيل الدماء. لأن ذلك "يحقق رغبة أميركية وصهيونية في تحويل مصر إلى أفغانستان وباكستان أخريين يتقاتل فيها المسلمون"....

السؤال المحيّر هو ماذا يفعل محبو وعشاق قداسة المرشد ريثما (حلوة ريثما، توحي بشيء من القرب) تفتح حكومة مبارك باب التطوع للجهاد من أجل المسجد الأقصى؟
الجواب اتانا من حيث لم نتوقّع. أنظر اخي المسلم! أنظري يا أختاه المؤمنة لما تفتّقت عنه عقول القابضين على الجمر! إنه الحل، سوليوشون:

إقتباس:

مبادرة الدفاع عن الأقصى بالتكبير الالكتروني
عاجل : ساهم معنا بمبادرة الدفاع عن الأقصى بالتكبير الالكتروني
بتوزيع البانر مع التكبير الالكتروني على أي موقع يخصك مع الرابط للمبادرة
ومراسلتنا بمكان وضعه ليتم تسجيلكم بها

أصل الفكرة
لما منع اليهود أهلنا في الأقصى من التكبير بقطع الكهرباء لينبهوا المقدسيين للخطر ..
ولما كان التكبير ( حرب نفسية منتصرة للأمة ضد الشيطان وأعوانه ) ..
جاءت الفكرة برفع الآذان عبر مواقع الانترنت المتعاطفة مع الأقصى ( ضمن مشروع قديم يحتاج لتحريك وتسويق ) وهو مشروع الأكناف الالكترونية .
تخيلوا معي أن تضج مواقع الانترنت ومنتدياتها بالتكبير انتصاراً للأقصى واستنفاراً لطاقات الأمة !! الله أكبر الله أكبرالله أكبر...

انتهى الاقتباس

فا،
للبيت رب يحميه؟
للرب عباد منايك بيجيبوا له المسبّة!







الخميس، أكتوبر 15، 2009

لينا النابلسي، صورة

كما لم تعودكم هذه المدونة أبدا وكما تأمل ألاّ تتعودون، نقدّم لكم هذا السبق الإنترنتي: صورة لينا النابلسي..

نشرت هذه الصورة في أوائل التسيعينيات في مقال أهبل في صفحة الرياضة (دوري لينا النابلسي لكرةالقدم على ملعب نابلس أو شيء من هذا القبيل) في صحيفة محلية هبلاء، وكانت في زاوية صورة اللوحة المعروفي للينا وهي ممددة عقب استشهادها...

شخصيا لم أعثر قبلها على أية صورة للينا النابلسي في الإنترنت باستثناء لوحة القتيلة... ومن هنا بدأت عملية البحث المضني في الارشيف.. بحث مضني، لكن مثمر...



ملحوظة: رغم أن الفتاة في اللوحة أجمل من لينا في الصورة، إلا أن الصورة أجمل، لأنها في الصورة حيّة، وتنظر مثل أي طفل عادي، بمنتهى الهبل، في الكاميرا، وهذا شيء جميل، إنساني

ملحوظة 2: من الممكن أي يظهر أحد الفصحاء ويقدم لنا رابطا لصورة أفضل، وفي هذه الحالة أكون من الشاكرين، فا يعني ألا لا يجهلن أحد علينا

ملحوظة 3: أكيد الصورة للينا النابلسي، لأن النظّارات السميكة هي الرمزالجيني لعائلة النابلسي

ملحوظة 4: ما زلت أبحث عن صورة شادية أبو غزالة

الثلاثاء، أكتوبر 13، 2009

خاطر استراتيزي Too easy

عندما يتمختر الكل حاملين البنادق
عندما يلعلع الرصاص في كل عرس وعراك
عندما تكفي نظرة عابرة لاستفزاز الشوارب لأنك مبدئيا "مش عارف مع مين عم بتحكي"
عندما يهرب ويختبئ الجميع ويلقون البنادق ويحلقون اللحى والشوارب عندما يجتاحنا العدو

يكون بعدها من السهل أن يقول الجميع (نفس الجميع اللي فوق) بأن الوجود الفصائلي المسلح كان عامل فوضى وانفلات !!


عندما يحتفل الكل بتوقيع الاتفاق
عندما ترفرف الأعلام فوق كل بيت ترحيبا بقدوم الزعيم
عندما نكون على استعدا للترفّش في بطن كل شخص من خارج التنظيم يشكك بحكمة القيادة
عندما يلهث الكل وراء الوظائف في السلطة الناتجة عن هذا الاتفاق

عندها سيكون من السهل على الكل (برضه نفس الكل المذكورين أعلاه) أن يقولوا أن القيادة والأنظمة قد تآمروا على القضية!


عندما نبقى في البيوت
عندما تتحول الكوفية رمز للزعرنة أو إلى فلكلور في أحسن الأحوال
عندما ينحول العلم إلى ألوان تحيط بإسمك المكتوب بالعبرية في بطاقة الهوية
عندما يتحول التنظيم إلى جهاز مخابرات حكومي أو إلى منظمة غير حكومية ويتحول المناضلون إلى كتتبة بروبوزلات
عندما يكون ياسر عبد ربه وزيرا للثقافة أو مديرا للتلفزة

عندها لن يكون هناك أسهل من القول أن الحركة الإسلامية تشكل تهديدا للثقافة الوطنية الفلسطينية!


عندما تدخل نابلس موسوعة جينيس للأرقام القياسية على طبق من كنافة
عندما يكفي التلويح بمنع شبكة موبايلات عبّاس جونيور لتغيير موقف السلطة وتبقى الحكومة في رام الله مع ذلك كما هي
عندما يلتزم الكل بالهدوء من أجل أن تبقى طريق نابلس – رام الله مفتوحة
عندما نطالب بحوار وطني شامل ومعمّق محمد دحلان

عندها يكون من السهل جدا أن ينبري الأشاوس (في الضفة) لانتقاد تمسّك حماس بوقف إطلاق النار!

وبالمقابل

عندما تتحاورون مع فتح في القاهرة وتواصلون اعتقال اليساريين والجهاديين في غزة
عندما تجهضون الاجتياح الشعبي للحدود المصرية
عندما تتحول المقاومة إلى مجرّد بسط تصور هيئة علماء المسلمين للأخلاق على قطاع غزة
عندما يصبح كل لقاء مقصود أو مصادف مع مندوب أوروبي من الدرجة العاشرة إنجازا سياسيا لحكومة الشرعية

عندها يكون من السهل أن نقول أن الحصار على غزة خانق ويجبرنا على تقبل حلول الوسط مع السلطة ومع العدو!


ملحوظة:

الكل في غزة يرحّب بانتفاضة ثالثة في الضفة
الكل في الضفة برحّب بالحرب الشاملة في غزة
الكل في الضفة وغزّة يحيي إنتفاضة شعبنا في الداخل الفلسطيني
الكل في الأردن ولبنان يحيي كفاح شعبنا في الداخل
الكل في فلسطين المحتلة يحيّي صمود حزب الله وينتقد إغلاق طريق الكفاح المسلّح أمام فلسطينيي لبنان

استنتاج: يسعدها ويبعدها هالقضية الشلبيّة



الأربعاء، أكتوبر 07، 2009

الضحية تعترف

في بند الأفلام والصور والتسجيلات ، والابتتزازات التي قد تؤثر في المواقف والتصريحات، وما يترتّب عليها من تأجيلات لمناقشات التقريرات في الجمعيات الدوليات، وبالطبع ما يتلو ذلك من احتجاجات تتشاطر فيها كل القحبات، فتحقيقات، فنزاع بين الشرعيات، فوساطات، فمحادثات، ومن ثم مصالحات ومباوسات فاستمراريّات، فحياة في ثبات ونبات فيها (حسب الأولويات النضالية) فصل أو اختلاط بين الصبيان والبنات، يحضرني كتيّب "الضحيةّ تعترف" التوعوي (حلوة توعوي، مشتقة من توعية يا بجم) الصادر عن حركة فتح في آواخر الثمانينيات.
الكتيب صغير وظريف، غلافه أحمر عليه صورة ظلّ جانبية (بروفيل بالعربي) لرجل يلبس طاقية تدل على أنه عميل استخبارات سرّي، أمامه صورة ظل جانبية لما يدل بروز الثدي والشعر الطويل على أنه إمرأة، طولها يساوي قبضة العميل فتبدو كأنها مكرفون أو سماعة هاتف (أنا ظننتها كذلك للوهلة الأولى، مما يدل على برائتي التامة قبل أن أقرأ الكتاب وتفسد أخلاقي، لكن هذا موضوع آخر). الكتيّب يروي اعترافات العميل مازن (؟) فحماوي، كيف تم إسقاطه من قبل استخبارات الاحتلال وكيف ساهم هو في إسقاط عدد من المواطنات والمواطنين بنفس الطرق، وخدمات أخرى قدمها للاحتلال.
الآلية في معظم الحالات واحدة: جنس، تصوير، إبتزاز.
الكتيب الذي هدف أصلا إلى التوعية بأساليب الاستخبارات في تجنيد العملاء، حاز بالطبع على شعبية فاقت شعبية القرآن الكريم (وقتها)، ولولا كونه قد تم تداوله سرّا لأمكن وصفه بـ "بيست سيلر"، أما أعراضه الجانبية فكانت أولا تحوله إلى ما يشبه مجلة البورنو كأرضية للخيالات الجنسية ومزيد من الاستمناء، وثانيا تحويل الشبيبة (وليش فقط الشبيبة الفتحاوية) إلى مهووسين بالأمن الأخلاقي أو الجنسي تحديدا، ما أدى إلى حالة بارانويا جماعية حولت أذرع الانتفاضة إلى أذرع رقابة خلاقية وفرت الأرضية لكل من الحركات الإسلامية وهوسها الجنسي من ناحية، ولأجهزة مخابرات سلطة أوسلو من ناحية أخرى. وعموما كفى هذا الكتاب فخرا أنه الكتاب الوحيد الذي كان يقرأه (وأيضا عدة مرّات في الشهر) عنصر فتحاوي متوسّط يعرف القراءة.
نعود إلى الآلية: جنس، تصوير، ابتزاز... الابتزاز يؤدي إلى السقوط، فعمالة، فمزيد من الجنس، والتصوير، والابتزاز... يعني عزيزي المواطن ضمن هذه الآلية ستزداد مع الوقت انتياكاً فعمالة، فانتياكاً فعمالة حتى تحترق ورقتك تماما، فتعدم إذا كنت مواطنا عاديا (أجير فرّان أو سائق سيارة إسعاف مثلا)، أو تفتح شركة اتصالات لاسلكية لذرّيتك الصالحة حتى ترفع الجدوى الاقتصادية للمشروع، إذا كان إسمك محمود عبّاس.
محمود عبّاس، بالتالي هو ضحية. ضحية الانتياك والعمالة في منظومة الشهيد ياسر عرفات، التي أدّت إلى مزيد من الانتياك والعمالة في منظومة دولة المؤسسات في رام الله. هم صوّروه وهو يطلب من باراك مواصلة الحرب على غزة، وهو طلب منه مواصلة الحرب على غزة بناء على مقدمات أخرىـ أيضا مصورة وموثقة، لا تعطيه مجالا للمناورة.

عبّاس ضحية، ويتصرف باتّساق مع شخصيته، ومع وضعه النفسي والجسدي، أي من مضيعة الوقت أن تتوجه إليه بأية مطالب، عزيزي رب المنزل... إضافة إلى: من يحتاج إلى تقريرغولدستون ليثبت عمالة وانتياك السلطة؟ ألم تكف حرب غزة نفسها وطمأنات السلطة لأهل غزة بقرب عودة الشرعية؟ أليس من المضحك أن يتحول تقرير يدين أيضا المقاومة في غزة إلى مطلب وطني؟ فلنثمّن هنا على الأقل استعداد هنية للتضحية والوقوف في محكمة جرائم الحرب إلى جانب إيهود باراك، لكن ألم تكن حماس ستنتقد التقرير لو تم تمريره غلى الجمعية العامة؟

الأهم حاليا هو الردّ على من لا يريد أن يكون فلسطينيا أكثر من الفلسطينيين...

عزيزي الفلسطيني، عزيزي الإنسان العادي، المتضامن، من أجل الخروج من دائرة الانتياك والعمالة، ننصحك بما يلي:

لا تتوان عن رمي حذائك على أي مسؤول من م ت ف تراه عن قرب...
لا تتحدّث عن الشرعية الفلسطينية...
لا تطالب بإيضاحات..
لا تطالب بلجان تحقيق...
لا تطالب بحوار وطني "شامل ومعمّق"...

لا تكن لوطيّا أكثر من قوم لوط

الاثنين، أكتوبر 05، 2009

في المسألة القومية


- يعني أنا مش فاهم ليش الشيوعيين معادين هالقدّ للوحدة العربية وبيكرهوا كل شيء قومي.
- ما هو إذا عملوها شو بيفرقوا عن القوميين ساعتها؟
- طب مش لينين كان قبل كل شيء روسي وبعدين شيوعي؟
- ما هو كمان الشيوعيين العرب كمان كانوا قبل كل شيء روس، وبعدين شيوعيين..
- أوكي